بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان)، فعلى
بالرخصة لا بأس به، ولكن الأفضل والأولى أن تصلي المغرب في وقتها، فإذا وصلت إلى
في جماعة، وبعد الصلاة قال أحد الجماعة: إني قد رأيت رجلك لم يتلغها الماء
والإسلام حاكم على الجميع - على المدرس وعلى الوزراء وعلى الوزارة وعليكم، فلا
مَنْ وَهَانِي ابنُ مَنْ، أما website لو تسمى باسم أسرته لَعُرِفَ، فنجد كثرة هذه العادات
يقول: هل تسمية الابن والبنت على الوالدين من البر بهما؟ وهل يجوز أن
تتأثر به وترفضه رفضا تاما، ثالثا لا تتحدث به، بل ارفضه واتركه، وسيزول عنك بإذن
ولا تلتفت إليه ولا تتكلم بما وسوست به، أولا تستعيذ بالله من الشيطان، ثانيا لا
ناحيتين - بل من ثلاث نواحٍ - الناحية الأولى: أن هذا خداع للمرأة وخداع لوليها؛
كقراءة الكف والفنجان وما أشبه ذلك، كل هذا من الكهانة ومن الشعوذة ومن الشر
يعينانه على ذلك، ولإمام المسجد الذي قد يتساهل في تفقده.
تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من
الشعير فهو مأكوله، ومنهم من مأكوله التمر، ومنهم من مأكوله الزبيب، ومنهم من
السفر، وإذا أردت السفر مرة ثانية يكون سفرا آخر مستقلا عن السفر الأول.